[b style="font-family:Arial;font-size:16pt;font-weight:bold"][b style="font-family:Arial;font-size:16pt;font-weight:bold"][b style="font-family:Arial;font-size:16pt;font-weight:bold"][b style="font-family:Arial;font-size:16pt;font-weight:bold"]بشير نذير محسن متواضع ,,,,,,,,,,,,, سر النبوة في الدنيا ومعناها
شمس الوجود الذي أنوار مولده ,,,,,,,,,,,,,,,,,, ملأن ما بين كنعان ومصراها
وانشق إيوان كسرى من مهابته ,,,,,,,,,,,,,,, ونار فارس رب العرش أطفاها
وكم له من كرامات يخص بها ,,,,,,,,,,,,,, ومعجزات كثيرات عرفناها
الثدي در له والغيم ظلله وانشق ,,,,,,,,,,,,, في الأفق بدر شق ظلماها
والجذع حن وأجرى الماء من يده ,,,,,,,,,,,,, عشر المئين ونصف العشر أرواها
والعنكبوت بنت بيتاً عليه لكي ,,,,,,,,,,,,, ترد فرقة كفر ضل مسعاها
والفحل ذل وأومأ بالسجود له ,,,,,,,,,,,,,, والظبية اشتكت البلوى فأشكاها
بُشرى طراف القوافي أنها ظفرت ,,,,,,,,,,,, بسيد الخلق في الدارين بُشراها
هذا محمد المحمود سيرته ,,,,,,,,,,,,,, هذا أبر بني الدنيا وأوفاها
هذا الذي حين جاء بالرسالة في ,,,,,,,,,,,, بطحاء مكة عم النور بطحاها
لم يبقى من شجر فيها ولا حجر ,,,,,,,,,,, إلا تُحييه نُطقاً حين يلقاها
وكلمته جمادات الوجود على ,,,,,,,,,,, عِلمٍ كأن لها حساً وأفواها
والطير والوحش والأملاك ما ,,,,,,,,,,, برحت تهدي السلام له كي ترضي الله
مني السلام على النور الذي إبتهجت ,,,,,,,,,,, به السموات لما جاز أعلاها
واستبشر العرش والكرسي وامتلأت ,,,,,,,,,,, حُجب الجلالة نوراً حين وافاها
يا من له الكوثر الفياض مكرُمة ,,,,,,,,,,,, خير البرية أقصاها وأدناها
ما للنبيين من وصفٍ وليس له ,,,,,,,,,,,,, فمنتهى حُسنها فيها وحُسناها
أنت الذي ما له في الكون من شبهٍ ,,,,,,,,,, هيهات أين ثراها من ثُرياها
ما نال فضلك ذو فضلٍ سواك ولا ,,,,,,,,,,,,, ساما فخارك ذو فخرٍ ولا طه
فرد الجلالة مقبول الشفاعة في ,,,,,,,,,,,,, يوم القيامة أعلى الأنبياء جآها
صلى عليك الله يا محمد ما دامت ,,,,,,,,,,,,,,,,,إليك الوري تحدو مطاياها[/b][/b][/b][/b]
شمس الوجود الذي أنوار مولده ,,,,,,,,,,,,,,,,,, ملأن ما بين كنعان ومصراها
وانشق إيوان كسرى من مهابته ,,,,,,,,,,,,,,, ونار فارس رب العرش أطفاها
وكم له من كرامات يخص بها ,,,,,,,,,,,,,, ومعجزات كثيرات عرفناها
الثدي در له والغيم ظلله وانشق ,,,,,,,,,,,,, في الأفق بدر شق ظلماها
والجذع حن وأجرى الماء من يده ,,,,,,,,,,,,, عشر المئين ونصف العشر أرواها
والعنكبوت بنت بيتاً عليه لكي ,,,,,,,,,,,,, ترد فرقة كفر ضل مسعاها
والفحل ذل وأومأ بالسجود له ,,,,,,,,,,,,,, والظبية اشتكت البلوى فأشكاها
بُشرى طراف القوافي أنها ظفرت ,,,,,,,,,,,, بسيد الخلق في الدارين بُشراها
هذا محمد المحمود سيرته ,,,,,,,,,,,,,, هذا أبر بني الدنيا وأوفاها
هذا الذي حين جاء بالرسالة في ,,,,,,,,,,,, بطحاء مكة عم النور بطحاها
لم يبقى من شجر فيها ولا حجر ,,,,,,,,,,, إلا تُحييه نُطقاً حين يلقاها
وكلمته جمادات الوجود على ,,,,,,,,,,, عِلمٍ كأن لها حساً وأفواها
والطير والوحش والأملاك ما ,,,,,,,,,,, برحت تهدي السلام له كي ترضي الله
مني السلام على النور الذي إبتهجت ,,,,,,,,,,, به السموات لما جاز أعلاها
واستبشر العرش والكرسي وامتلأت ,,,,,,,,,,, حُجب الجلالة نوراً حين وافاها
يا من له الكوثر الفياض مكرُمة ,,,,,,,,,,,, خير البرية أقصاها وأدناها
ما للنبيين من وصفٍ وليس له ,,,,,,,,,,,,, فمنتهى حُسنها فيها وحُسناها
أنت الذي ما له في الكون من شبهٍ ,,,,,,,,,, هيهات أين ثراها من ثُرياها
ما نال فضلك ذو فضلٍ سواك ولا ,,,,,,,,,,,,, ساما فخارك ذو فخرٍ ولا طه
فرد الجلالة مقبول الشفاعة في ,,,,,,,,,,,,, يوم القيامة أعلى الأنبياء جآها
صلى عليك الله يا محمد ما دامت ,,,,,,,,,,,,,,,,,إليك الوري تحدو مطاياها[/b][/b][/b][/b]
:wgn hggi ugdi